يمكن للروبوتات الاجتماعية تكييف سلوكاتها واستجاباتها بناءً على التفضيلات والاحتياجات الفردية، فيمكنها تقديم تجارب شخصية، ومحادثات مخصصة، وتعديل مستوى مساعدتها، وهذا يوفر إحساساً بالتخصيص والاهتمام الفردي. دور تكميلي: ينبغي استخدامها كأدوات مساعدة لتعزيز العملية التعليمية. مصمم للتفاعل الاجتماعي، ويمكنه قراءة التعابير الوجه والاستجابة لها. تتيح هذه الروبوتات فرصاً مبتكرة https://gregory17ndt.blogs-service.com/63604696/الروبوتات-الاجتماعية-can-be-fun-for-anyone